قصة مأساوية لزوجين حرمتهما مستشفى طنجة من الفرحة بمولودة انتظراها 22 سنة
نشرت جريدة المساء في عددها الصادر غدا قصة مأساوية لزوجين من مدينة العرائش انتظرا طيلة 22 سنة أن يرزقهما الله بمولود يسعدان بها ، والأمر الذي صار لولا أنهما فوجئا بموت مولودتهما يوم ولادتها بعدما ظلا ، مما جعلهما يحملان مسؤولية وفاة المولودة لإهمال طبيبة التوليد بمستشفى محمد الخامس بطنجة، وسوء معاملتها للسيدة الحامل، حيث أبت توليدها إلى أن توفي الجنين.
وذكرت المساءنقلا عن رواية والدة المولودة المتوفاة، أن آلام المخاض ألمت بزوجته في العرائش، ورفضت إدارة المستشفى هناك استقبالها بحجة عدم وجود أطباء توليد، والذين كانوا في عطلة لتنقيلها سيارة إسعاف إلى مستشفى محمد الخامس بطنجة في العاشر من فبراير الماضي، و بعد فحصها تبين أن موعد الوضع سيحين مساء أو صباح اليوم الموالي، وأنها تحتاج إلى عملية قيصرية، ولذلك طالبتها بإحضار فصيلة دمها، لكن عند عودة الزوجة الحامل ستتغير معاملة الطبيبة، حيث استقبلتها بالشتم، ثم أقسمت أنها لن تفحصها وأن لا تعيرها أي اهتمام، لتترك الزوجة جالسة على كرسي لثلاثة أيام وهي تعاني من آلام المخاض، إلى أن قضي الجنين في أحشاىها.
دابا هاذي هي مستشفيات الرحمة
الحاصول في المغرب خاص الواحد يتعلم يولي " قابلة " باش
إلى تزوج وحملات مراتو يولدها هو وينسى عليها
المستشفيات اللي داخل ليها غابر واللي خارج منها خاسر
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire